رسولي محمدا
أيتها السفن الراحلة
إلى بلد حبيبي محمدا
لا تتركوني
فالدمع فد جرى لوحده
وجرح جفوني
إشتقت إلى حبيبي محمدا
نور عيوني
فقد حلمت إني راحل إلى بلده
ألا فأسمعوني
فبيني وبينه آلاف الأميال
لكنه يسكن داخلي
في عمق مكنون
لقد عشقت رسولي
والقلب به مفتون
أما علمتم أني في هواه مسجون
أرجوكم
أرجوكم خذوني
فعند طيبة لي كنزإسمه
محمدا نور عيوني
آخر الأخبار
جاري التحميل ...
رسولي محمد بقلم الورده الجوري
شاهد أيضاً
التعليقات
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة