... لا تُعد المدرسة بكثرة طلابها ؛ ولكن بالمجتهدين المميزين ، ولا تتقدم البلد إلا بوجود المبدعين المخلصين من هذه الأمة الذين لا تشوبهم شائبة . ولا تقم للأدب قائمة إلا بالدعم وتشجيع المبدعين من الكتاب ، الشعراء ، الروائيين ... الخ . ولا يتقدم الإنتاج إلا بتشجيع الصناعة المحلية ودعمها وتسويقها ، والتصدير للخارج ، وحل جميع المشاكل العالقة الناجمة عن هذا الخلل وتلك الإعاقة .
... ولعل القول الفصل في المسألة يكمن في التميز ، الإبداع ، تقديم الأفضل لصالح المجتمع وتعميم سير ودروب النجاح ليستفاد منها فيما بعد . حتى في مجال التأطير والتنظير فقد بدا خمود حماسة كثير من الصحويين للعطاء نتيجة الهجمة الحالية ، وما نشاهده على أرض الواقع ، هل ستستمر أم ستتوقف في ظل المعطيات الجديدة في ظل الحصار المضنى للمد الإسلامي ؟ وكيف ستؤول الأمور بعد ذلك ؟ ، وتمسون علي خير الوطن .
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الأثنين 22 / 5 / 2017
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الأثنين 22 / 5 / 2017
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة