هذا صلاح الدين
فاسمع ياصعلوك
الجواب....
أشرقت شمسهم من بغداد
لمصرنا و أمصارنا
لرباطها و وهران وأغادير
فسر
بأرض يعرب
ما غرب النهار بركاب...
و إن أشعلت صنعها
حلب وحران
أضاءت في
عجلون المربض
والمرقاب......
ما مس ناقوس بسوء
و الأديان دينه
ورقته والمآب......
فاسأل فراسخ الأرض
له في كل شبر
من أشبارها
قلعة ومحراب.....
والمبتغى الأقصى الشريف
حمى الكنيسة و المسجدا
وبها ريتشارد مهزوم
وسباع الغاب.. ..
فلا ترى غير فلول القوم
صرعى ونهش للكلاب....
فما شهد الزمان
مزورا" للتاريخ
ملعون مثلك ياكذاب.....
....ملحم...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة