شُعُورٌ
دَخَلَ ٱلخِدْرَ عَلَيها؛ راوَدَ جَبَلَ جَلِيدٍ!
قَـالَ:- وَيْحَكِ.. أَمَا زَارَتْكِ شَمْسُ ٱليَوْمِ؟
قَالَتْ:- بَلَىٰ.. بَيْدَ أَنَّهُ لٰا حَيَاةَ لِمَنْ تُعانِقُ!
مُفارَقَةٌ
نَذْبَحُ أَنْفُسَنا؛ حَتَّىٰ نَكُونَ في أَوَّلِ ٱلطَّابُورِ!
مَاذا لَوْ كُنَّا وَجْهًا لِوَجْهٍ مَعَ قَدَرِنا؟
لَفْتَةٌ
بَخٍ بَخٍ.. مَجْنُونَةٌ تَعْشَقُ مَجْنُونًا، ٱلعَقْلُ في اِسْتَراحَةٍ!
ذِكْرَىٰ
مَهْمَا حاوَلْتُ نِسْيانَ قَسَماتِ وَجْهِكِ، تُذَكِّرُني يَدَيَّ بِدفْءِ يَدَيْكِ.. وَ اَنْتِ مَعِي!
مِحْنَةٌ
كُلَّمَا أُغادِرُ وَحْشَةَ ٱللَّيْلِ.. تَمْتَصُّ دَمِي عَناكِبُ ٱلطَّرِيقِ إِلَيكِ!
(صاحب ساجت/العراق)
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة