و شعورا وجدانه الحس و انصافه،،،،
تعابيرا
عقلية و منطقيتها تقلبات الأحتراف
و نفوسها
الحائرة لتتدراكها عقولا تعبث عمقا
بأوزار
احزانها و آلآمها التأخر و صغرها مداخل
التنفس
و اضعافها يعزز الأبتعاد عن داء الوهم
ليتجبر
الوجود تسابيحا تخصرت أوصالها كأسرار
الآلهة
و احلامها نفوسا اقتحمت هناء المر،،،،،
و خرافات
الزواج و اصلابها التبشر و صلاتها الأظهار
و سوء
مطامع الأحتضار و مناهجا تقوم الدنيا
و سعادتها
جمعا للتخيل و اعتدالها عقول ميتة و
بلوغها
اكتمالا بأزدياد معارفي و ليضمحل الجنون
و كأنه
شر من محاسن اوهامي و بعدا للتعقل،،
بجوانب
القلوب و عزوفها اوتارا احترقت اذيالها
و توارت
كغبار العشق و انماطها حروفا تحاكي،،،
التقلب
و التقليد و مفاهيمها عقولا اجهدت مدارك
الواقعة
و اسسها معاني تأخر الوجد و كأنه مفهوم
يعرقل
نثر اشيائي تضاهرا بمكامن الأدراك و سرابه
العقل
و تربعي تاجا على هرم يمتثل الشفاء،،،،،
و مثاليته
اجادة التقليد كأوهامي و مناداتي أوصالا
لواقعي
منازل الأدامة و تقمصا لأرساء النفس،
بسجون
جسدي تحذيرا لثناء روحي و طبائعها
استنشاق
عوالم الذات و انحرافها الأزلي و لتهبط
مدامع
الحزن ارتفاعا و ترقي و زرقتها تجتاح
سلاسل
طوامير التمنع و التحدي فأسفرت كأنها
بثورا
لأعرافي و مقلات دهري و موطني و
سرائر
التيه تكره تجريدا لأوصالي و مآربي،
لتجعل
من التفجع فراق العقول و كأنه كرها
انسته
وصالا لا ينفك يصافح الفراق و خرابه
يتملق
قناعة درت عهودها ضنا كمنازل النسيان
و كأنه
نيران تحرق جذور الحقد بأوصال ابداني
و ليتشائم
صبغ مودتي قتامة و لينحر الخرافة موتا
و اعرافه
العبث و ليجيش صدري بالمنون و لعنات،،،
ايماني
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة