ذكرت محمدا فهاجت
اشواقي
ياله من حبا في الفؤاد
باقي
ياله من عشقا يغزوا
فؤادي
ليس له آس و لا
راقي
يا له من شوقا يغمر
جوارحي
بكت له عيني بعد
الفراق
ما إن تذكرت
محمدا
حتى جرى الدمع من
الأحداق
كيف لا اشتاق لمن
احببت
وكل العشاق ترجوا
التلاقي.
....
بقلم الشاعرة رزيقة كوسة سطيف الجزائر.
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة