بين النار والنور
من عمق الألم يولد الأمل ...
فكيف للقلب وقد تصدعت خوالجه فأنبثق النور بحناياه؟!
فإذا ما فاح النور من الداخل...
سطعت أمامك كل الدروب...
بالحق والحقيقة والعمل الدؤوب...
فهيا يا شجن القلب فالرؤى والأحلام بك تذوب...
فلا حرب ضروس...
ولا رعب بالنفس يسود...
فكل ما هنالك نحن في أعين الله فما ضرنا إلا كي نسود...؟!
فكيف وقد لامسنا جذوة النار؟!
فكيف لشرر شهبها ألا نحتفي بها ببصائر من وحي نور؟!
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة