طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشْتَعَلَ قَلْبِي وَلَهِيبُ الشَّوْقِ يَحْرِقُهُ
وَتَوَالَتْ دَقَاتُهُ كَالْجُلْجُلِ الْخَفّاقِ
فَجَاءَ الْوَجْدُ عَبْرَ الضُّلُوعِ يَخْتَرِقُهُ
فَقَالَ ايَا الْوَجْدُ اطْفِئْ نَارَ الْمُشْتَاقِ
فَدَعَى الْغَرَامَ وَقَالَ انَّ لَكَ بِي وَلِيمَةٌ
بِالْغَزْلِ وَالنَّوَى هَبَّ الْهَوَى وَالْعِشْقُ رَاقٍ
عَلِيلُ الْجَوَى فُؤَادِي يَشْتَكِي الْهِيَامَ حُرْقَةً
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
كَبُرْكَانٍ ثَائِرٍ يَقْذِقُ حَمْمَ الْبُعْدِ وَالْفِرَاقِ
يُنَاجِي الْفُؤَادَ وَيَقُولُ شَوْقِي يَسْتَعِرُ نَارًا
فَاتِينِي الْحَبِيبَةُ كَالْبَرْدِ عَلَى قَلْبِي يُرَاقِ
أْتِنِي حَبِيبَةَ الرُّوحِ فَرُوحِي تَكَادُ تُفَارِقُنِي
وَانْ غَادَرْتْنِي اتَّانِي الْمَوْتَ عَاشِقًا وَحَاقِ
انْدَلَعَتْ ثَوْرَةُ عِشْقِي مِنْ لَهِيبٍ شَوْقِي
تَنْثَرُ الشِّرَارُ وَتُضْرَمُ نَارُ شَوْقِي الْحَرَّاقِ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة