أفرح وفرحتي نائمة في قلبي.
.تجعلني أنبض غبطة.
عندما أقرأ أبجديات الكلمات الصادقة.
. تحمل علم التضحية والغضب
.لتسقط أسوار الصمت
..وتكسر الروتين اليومي الذي أصبح مرضا مزمنا
يعرقل تطلعات الإنسان في التغيير ..
إنسان غارق في الإنتظارية السلبية.
.يستقبل إشراقة شمس كل صباح.بنفس الوجه الذي سكنته التجاعيد
والتي جعلته حبيس الأفق الضيق.
.منتظرا رصاصة رحمة تنقده وتخرجه من هذا القفص اليومي الذي ملكه وجعله رهين المفاجئة.
..نعيش العمر..ويمضي والأيام تمر..
والإنتظار أرهق الأفق..والدموع لا تغير الواقع بل تريح القلوب..
وفي كل صباح..نعيش إشراقة بسمة طفل
..فيها تظهر ملامح برائته الصادقة.
.ترسم لنا أن الحياة أمل وحب وصبر...
أنس كريم.اليوسفية المغرب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة