حرك القصيد لعابه
ما درى
راشفٌ بحجم مصابه
سابح
في البيان كل وضيع
شامخ الهام
جالس انتحابه
مولعٌ
في عيون الظباء تراه
يقرع النبض
مثل غزل الربابه
فوق أشفار
الليالي سفره
جند النبض في البدء أجابه
وانتهي
للشك مثلي مستفيقا
فوق اوراقه
رصد انسحابه
#الصافي أبوعمار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة