(ريان) يؤسفني أكون معزيا
ذهب الجمال بقيت أبكي جاثيا
و الحزن يندب حظه متأسيا
حال الطفولة أن تكون محابيا
ما ذنبه بجهالة أن تهذيا
حفروا المهالك كي تكون ورائيا
الظلم أن تبقى الضحية بابيا
والناس ترصد ما بدا لك خافيا
و الدمع يهطل لا أراه مناديا
الصبر يسأل كان يوما صافيا
واليوم نلقى البؤس مرا لاهيا
و قلوبنا حيرى تذم بواكيا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة