العتاب لو كان بإيدك
كنت عاتب ف اللي فارق
و الكلام لو يوم،،، يبيدك
انطقه،، ما عادش،، فارق
دا،، الحنين جوانا كامن
فكره،، سارح ف الاماكن
قولنا،، هما،، بس،، لكن
هما.،، قالوا،، البعد فارق
و الدموع غطت عنينا
سيبنا احلام،، بتنادينا
يا دنيا عودى و لملمينا
دا،، احنا ماشيين ف المفارف
و اللي،، فارق ،، غاب،، علينا
ساب،، قلوبنا،،، بتتوجع
و اللي كمل،، عنده،، فينا
شكله كان،،، عامل جدع
كنا حضن،، و بيت،، و دار
كنا،، احلام،، في،، المدار
شفنا،،، غيرنا،، لف،، دار
ساب،،، حنينا،،، بيتخدع،،، ♕
***************************
♕شعر /،،، ياسرعبد الحميد،،، ♕
***************************
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة