ضاعت.. ملامحى.. وسط الطريق
اصبحت... بقايا.... اثنى
محى.. ملامحها .... الإنتظار
ضاع.... الأمل... وسط... السراب
كسرت... مرآتي...ضاعت... ادواتى
ماعدت... اتجمل... اطفات الانوار
تحسست... الطريق... فصطدمت... بالجدار
واسدلت... الستار... على مسرح.. الحياة
وأعلنت... نهاية.... قصة مؤلمة
وظهرت.. أحيى. الجماهير.. الشارده
من هول.. إبداع.. الحبكة... الدرامية.
للاحداث.. والصراعات... الدامية
فبكيت...وازدادت نبضات قلبي
.. وتسارعت تسبق الريح
حتى.. مللت الانتظار... فتركت المسرح
بخطوات مسرعة .. ونزل الستار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة