يُلازم غَد قلبي وحلماً ورايةٌ بيضاء
حرٌ وفي أمانيَّ ودُ دنيا
ترحاب
ندرو ونذرو ونُساري الشمس،رأيتُكِ على مفرقِ حلم
قلتِ… أتساكب سُروات بين الندى والعبير
قلتُ هَواكِ
في دنيانا وفي شروق ما نرسم وما نُبدي ..نَعبُر إلى مفترقات وننجى من زِعاف
رغائبنا دِلّو خيال ورِحبُ صفى،صَفيّةٌ بوادرَ تسري ،في فؤادك يشعُ الكلام رسوماً وصباحات..
تَلِجين إلى ليلي وإلى فكري كَ عطرِ نهر الحياة
ورداً إلى شطِ فؤادي
رأيتكِ بِغدي وعلى شراعِ قيثارة كتبتكِ حُباً سارياً وخضرَ ضَيع بِلحنِ فِجر،شتائي وشَجر يَحاكي النسيم بلغةِ بحر مطواع لِهدأة التغريد حينما يتحاور الهَديل بِشُجرِ الضوء
محمد علي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة