أهديتُ عمري للبلادِ محبةً
حتى أعيشَ بموطنِ الأحرارِ
نبضُ الحياةِ معَ الأصيلِ كرامةٌ
فالحرُّ فوقَ منابرِ الثوارِ
والعزُّفي روحِ الشهامةِ نابضٌ
والأسدُ صخرٌ في لظى الأخطارِ
إيقنت أنى للكرامةِ عاشقاً
عشق المغامرِ عندَ كلِّ نهارِ
لاينفع الشجعان إلا عزةً
مابينَ كلّ مخاطرِ الأقدارِ
أهوى بلادي أنْ تكونَ أمينةً
منْ كلَّ وغدٍ سالب الأقطارِ
سيفُ النضالِ على البغاةِ وقايةٌ
منْ كفِّ ظلمٍ في مدى الأطوارِ
ياروعةَ الأبطالِ عندَ معامعٍ
والنصرُ جاءَ بعزةِ الإصرارِ
ربُّ الخلائقِ للمجاهدِ ناصرٌ
عندً اللقاء بعصبةِ الأشرارِ
.jpg)
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة