وعلى متكئٍ يَجولُ نَظر،يُكلم جناحَ بحرٍ بتيمُ هوى،رحيقُ صبا أفتتن بلمساتِ عطرٍ من عينيك
وفي مساءٍ عَبُق بقرنفلَ حسٍ مالئ الهوا بطربِ فرح
تلألئ بأناي سرو خاطر…
وعلى متكئِ عشق ..طابت ذكراكِ..صوتكِ وهفَّ النعس
أناديكِ
أحملُ ودي وودُ السنين،بِأطوارٍ بِسوارِ الزهر بلمحة الشوق وذرف الياسمين
ملامحٌ تجري وأسراب… أهدابُ حنين
في شوقي وألمح في الغروب شروقَ دنيا
شمعُ الحنان… حكى ودنا
أسالي النفس بالولّه… بلقاء
جارفٌ هوانا وحزين
محمد علي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة