و من وراء صمتي بحر من الكلمات
محبوسة كالغصّة تتأهب ,
و تبحث عن منفذ للخروج ...
ومن وراء القصد صمت الطبيعة
يصرخ بالحقائق و الإعتراف ...
بعض المخلوقات الشّريرة تتقن فنّ التعذيب مثل السادية واللذة والمتعة في رؤية تدفق الدّموع , وكسر القلوب , وتحطيم الانسان , والذات الروحية والمعنوية .
وفي المقابل ترى البعض منهم من يقابلك بالابتسامة وتشعر بالراحة وتستانس له دون خوف . ثم يبعث فيك فورا أغاني الحب , ويبني فيك مستقبلا ملؤه الامل والسعادة بالحياة .
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة