سيحملني الطريق
وسوف أحمل نفسي
وقفت مع الرعاة الطيبون
علي طريق
لاشيء يحدث في البيت القديم
من سوء حظي .. هرب البحر
يا قلب
قم لنبكي على شجيرات الخوف
حين مشيت خلفك حائرا
حين ادركتني الهزيمة
نظرت إلي النساء
وفي النساء كسرت الكأس
قلت سوف يوجعك
الشتاء في نباح الكلاب
فتحت كابوسي
وصدقت أني مت يوم السبت
وان يوم الجمعة أخر الأسبوع
وان الغزالة لا تخاف البندقية
وان التحاور يخفف شدة الجدال
جاء الجنود يبحثون عن زوجتي
قلت لهم عن شجرة الخطيئة
لولا الخطيئة
ما نزل المطر
هي الكلمة أصل الخيال
هل على ضبط الإيقاع ؟
لكي لا تنمو الكلمات
وتصبح الحكاية فارغة
حين تدق رأسي الطبول
ونركب الخيول
في صباح الصيف المنعش
فمن يتأمل .. يدرك
تعب الريح
بفتح نافذة القلب الطيب
لن يكون الأمر مختلفا
ربما لو سقط الرصيف
ومات القطار
لعدنا لعبة الوطن
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة