أعراب وعُرب للعروبة مُستعربة تَنتقم
من كل من قال فداءً او من كل مُفتهم
ربما الأوطان تتكلم ومن الرياء تتعلم
فَكن مُسالماً تَسلم فالحمار أول من رفع العلم
دع الشعوب يحكمها من لا يعلم
إن كان حماراً يرتقي وإن كان جماداً لا يُظلم
فالحمار أساس لمن ساس لا يَستسلم
بحديثهِ وفقههِ وله مليار مُستخدم
فقل للحمار نعم وكُن له العود والنغم
يَتَدارسهُ اهل الكراس والقلم وأشباه الغنم
من رافق الحمار رُفعت له الرايات والعلم
أمطرتهُ النجوم والنياشين وقبلتهُ العمم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة