وطني بحبك زاد فيك تمسكي
حبا يُـكـلل شـوقنا بتـودُدِ
العشق يسكن فيك منذ طفولتي
والروح تعزف للرجوع بمعبدِ
هذا لواء الثائرين حملته
الله اكبر فوق كيد المعتدي
أُنشودةُ الأروَاح فِي أشواقِها
بالحبر أكتب والعيون على غَدِ
الله يشهد والملائك عهدنا
عهداً علينا أن نعيد المسجدِ
هذا طريق الماجدين عرفته
والقلب أصبح نابضاً فلشهدِي
يا أمة الإسلام كيف تركتمُ
أرض العروبة بين أنياب الرّدي
يا قدس إني في هواك متيمٌ
والنفس ترنو دائماً بتوقدِ
نادى صلاح الدين أين شبابنا
أين الشباب تعيد مجدي الأتلدي
ما عاش من ترك البلاد رهينة
والظلم يعرف في البلاد تمردي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة