يبدو حضورك كأنه فأل أبدي كالظل الظليل الذي لا يفارق محاط بشغف ومكثف بعناية ومقدس ومتوّج بحواس نورانية تجعله جواهر ولآلئ محسوسة حميمية الصمت العظيم المروّض تجعله شمس دفء ليبوح بوحا .
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة