تلملم الشمس أشعتها وتمضي
و يبقى الشفق كسيفا آسفا شاهدا على الرحيل.. وتتسلل الأشواق
عبر بوابة الليل لتطبق بفكيها في الروح فتصرعها ونحاول أن نتجاهلها دون جدوى فالليل والحنين صديقان لا يفترقان لا تبددهما الا حرقة الشمس.. ونظل نواظب على مراقبة رحيل الشمس رغم ما يحوي من آلام ومكابدة نفس..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة