تبصرا يغوي الأستفياض ليتوهج
الأفق
أنوارا ظلامية أنهاءها الأمس و،،،
لتغفو
المجامر عاصفة و فرحا توسم،،،،
كالختم
بمدافنا للأحلام و لتمضي صحوات
بالرياح
ليتسرع لهب المروءة تسرعا،،،،،،
بالقيظ
و توعده بأسنانا كالفاجعة و،،،،،،
تصحرا
أسهر الألم موافقة للسر و العلن
و ليعتلي
المجد و شكواه زوالا يشج،،،،،
الفؤاد
و أرتحاله فوق الدموع غسقا،،،،
أذاب
الشمع بالذكريات و ان أطيافه
الرعناء
تعتاد اللقاء فأوسم السكون،،،،،
قلقا
و تخيلا و بحروف الوجد خط،،،
حفرا
بجدران الروح زهوا ينكر الأزهار
فوق
القبر و نبض القلب شرانقا،،،،،،
للنبض
قرنفلا يتحاشى الرطوبة و،،،،،،،
غله
يعشق الأوهام ليتوفى قنديلا
أنار
البهاء و وقاره أوهن الهم،،،،،،،،
و أطال
النظر أسهابا بالمجل ليمتدح،،،،
الفراغ
عتابا للروح و قد أشعل القلب
بصيصا
من الخرف عكسا لمرآة،،،،،،،،،،،،
تخنق
التعبد و فجه المتعنق يلتهم،،،،،
قواقعا
للرتابة و فراسخا للسكون،،،،،،،،
المرتقب
و عن كثبا أسام الدرب مبالغة
لينمو
العشب فوق دوامات للتهجي
ليتدخل
الظل سقاية الأوهام و سواده
يطفأ
أنوارا للمقابر حدودها الأقتدار
و أمواجها
ذلا متناهي فأرتسم القيد حكرا
حول
الأعناق رتابة ومضاته تنهر،،،،،،،،
الوجود
و لا تخاف من العدم و أكتمالها
زخارفا
تجمل الحيطان و غاياتها البلاهة
و الفتن
و أرقا أنعم بالود كغباوة الليالي
لتتقطع
خيوطا للذل و سماواتها منايا،،،،
تموجت
سوادا و بياضا قبيل الندى فتقشع
الضوء
سحقا للتجرد و أحلاما للغباء،،،،
فأدمن
الوجع عمقا تسرب كالهاوية،،،،،،،
لا
يغفر الهفوات و دمعاتك الصابرة
و بالعطر
المسافر بالأسى يتموج الحرور،،،،
بعطر
المسك و روائحه دثارا أحزن،،،،،،،،
التلاشي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة