أقبلت...
حاملة في يدها
ازهار الجلنار
وعلى ثغرها ابتسامة
اجمل...
من اضواء النهار
في عينيها ..
لهفة وشوق
وشرارة ك النار
قالت هيا حبيبي
فأنا..
لا اطيق الانتظار
عند حكايات وحكايا
اهمسها باذنك
لما نتخطى عتبة
باب الدار
س نقضي ليلة حمراء
انا.. شهرزاد، وانت شهريار
يحترق بركان السرير
حمم بركان..ودخان وشرار
اغور في بحر ذراعيك
واعرق...
تأخذني اليك...
ويجذبني التيار
نطفئ شمعة الشوق معا
تغفو على صدري
حتى طلوع النهار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة