امتطى جواد الصمت والكلمات
و اعتلى فوق المئذنة
أنظر من علياء السماء
إلى تلك الوجوه المتبسمة
فما كان إلا صوتا يعتلي
جبهة الصمت ...المعلنة
لحظة انفطار الفؤاد إلى ........
غرب و شرق لا يعرف
أين ....معلمه؟!
لكن الوطن... . الغريق
فسر بوصلة...... الطريق
فتوحد القلب و الوطن
باحزانه.......متسائلا
هل من مجيب إلى وحدة
أم العبث بموطن عشقتاه
أصبح للعابثين مرتع
ان القلوب و الأوطان
قد توحدت ما عاد
جحر.....ولا......لمن فتته
آه على آه لمن تلوع
من محب ......شغفه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة