وكم تنادی حناناً في سِری خاطِرٍ
دأب غايةٍ لِأمانٍ تَرسو
وكم هنأتُ في مَرسی نَظر
أن لّمني شَدو عيناكِ
وسلافَ رحيق
أيمكنني دِلبُ هوانا
أيماری الحلمُ سعفاً
دواءا
وألمحُ طريق
طريدُ ودٍ
أزرعُ الشوق هِمامُ رذاذَ الهوی
قد دَلني الحنان إلی مجتبی
وكم تنادی حناناً في سِری خاطِرٍ
دأب غايةٍ لِأمانٍ تَرسو
وكم هنأتُ في مَرسی نَظر
أن لّمني شَدو عيناكِ
وسلافَ رحيق
أيمكنني دِلبُ هوانا
أيماری الحلمُ سعفاً
دواءا
وألمحُ طريق
طريدُ ودٍ
أزرعُ الشوق هِمامُ رذاذَ الهوی
قد دَلني الحنان إلی مجتبی
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة