لظى الحراك أسرج الخيال مدافنا،،،
للمدى
و حجارة القدر أضرامها ضربا في،،،
الظلام
الرؤى
فوق مدامعا للمعنى فتأرجح المدى،،
بخفايا
الأسرار و غيابه جهورا للعصف فتسرب
السواد
بقلوبا تجردها الأرصاد و أدرارها،،،،،،،
خواتما
للعقول ليدركها الريح فهما للعناء سناه
الحرق
بنيران الجحود فتكشف الوهج آفاقا
بياضها
أسلخ الجلد و سواده أوهم الغربان،،،
و أرتاعه
تجردا من الخوف و أسراجه لصهوات
القطر
حلما يغفو بأجفانا أسهرها التخيل و
فقدان
الذاكرة فأنشد الخرشوف مقامات،،،،،
تسامر
الليل مع المنايا بخبايا أطلالك الغابرة
ليتفتح
الشوك أزهارا حادة الطباع و ظهورها،،
أوصد
الفرار و جنونه أوهاما تائهة و نومها،،،،
سهد
الغبار تطاولا بأجنحة الخريف فتكسح
الود
أوهاما أرمدها الهلاك أنتهاكا بذروات
العاصفة
فأرتشف الرتق عسلا و دفئ السكون
حراكا
وردي يعطر الكون شجنا و أرتسامه
الألواح
بمدارك الحس أثقل الألوان أغاريدا
تصفر
العصفر بأرضية الصمت و نعاسها،،،،،
فوق
الشوك رمزا للعجز و التحدي و سلالا
للهم
غلها المعطوف فوق المجل أشقى
التصابي
رعونة كالوتد و أتربة تحلق فوق
التخلي
و مدارك الخيال لتزين القبور،،،،
غرابة
السكوت و فيافيه مزاغلا لا،،،،،،
تعرف
الحراك و نبض التغرب أغاب،،،،،،
النشر
قبورا للأحياء أثقلها الدفن قبل،،،،
التردد
و نداءا للريح كأنها هواية تجسد
العبث
بالمحارم فأترع السم وديان التحدي
فأستشاط
غضبا فرسك الواهم فيا فؤادي،،،،،
كيف
أبكي و لسان حالي أوهام الدروب
و تساميا
أهلك العروق نواحه العطر روائحا
كالمسك و العنبر
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة