بعد أن حارب و ناضل ، و سب و شتم كل من يقوم بتقديس إنسان ، أي إنسان ، حتى لو كان نبيا أو رسولا أو وليا ، بل و ازداد فسقه و فجوره ، و نما طغيانه و تبجحه ، حتى بدأ يلمز أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ظهر الآن ببطنه المستديرة و رقبته المنقرضة يدعو الناس لتقديس البقرة ، ثم بدأ يتغزل بجمالها و قوامها و رشاقة خطوتها .
ثم عاتب الناس و أبدى تعجبه منهم لأنهم يسخرون من الهنود عبادتهم البقرة ، ثم يستمر بعد هذا ، يهدم ثوابت الدين ، من حجاب امرأة و عذاب قبر و إسراء و معراج.
و ليس هذا ما أردت التحدث عنه ، فهو رافضي بغيض ، متهطرق ذميم ، ملحد لعين ، و لكن ما أردت التنبيه به و الحديث عنه هو :
كيف لدولة عظيمة مثل مصر يكون في إعلامها مثل هذا
ال " صاحب الحمالات " و من على شاكلته كثيرون ، أم هو نهج يتبعه ماسون العرب!!!!! .
..... و لكل هؤلاء الخنازير ......
دين الله قائم و نوره واصل و لو اجتمعتم مع إخوانكم من الجن و الشياطين ، فأنتم مدحورون مذمومون ، و دين الله نور باق إلي يوم يبعثون .
( معقولة في مصر يتقال الكلام دا و في الإعلام ، يا سنين زرقا و سودا و متنيلة بالنيلة)
حفظ الله مصر ... حفظ الله مصر... حفظ الله مصر
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة