يا رسما تجلى في ناظري
و انتعشت الروح ...بما رأت
انت الذي الاله تجلى في خلقه
و بدا رسمك للعيان ...كما القمر
أتوق إلى الجنان .....رؤية
و لا يغنيني عنها سوى القدر
أنت ِ التي يهفو الفؤاد لها
و يخاف عند البوح يصدم
أما آن للقلب الجريح بلسما
يشفيه من كل جرح و علة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة