لحظات ارتباك
وتمر على النفس
حالات من مراجعة الماضي
ومقاربته بالحاضر
تتكرر الخيبات
وتزيد التبريرات
فكم كنت اواسي النفس بالأوهام
وكنت اعلم انها لا تتجاوز اماني
تدغدغ اللاشعور
وأنها لا ترتقي الى حقيقة وجود مادي
قابل للإدراك
قد كنت أخشى من هذا القادم
الذي سيكشف زيف الاحلام
وهشاشة التوقعات
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة