بالسلام قد بسطنا الأيادى
أمة أمجادها سيف الجهاد
قد ورثنا ثوب عز من حرير
يوم كنا للجهاد خير زاد
يوم كنا للكفاح زاحفين
أمة فى التئام واتحاد
يوم كنا '' للكتاب'' حافظين
نعتلى الأمجاد فى ارتياد
يوم كنا أمة ترعى الحدود
فى اعتزاز وافتخار واتئاد
حين كانت كل أيد من حديد
والقلوب فى صفاء بازدياد
إن تداعى أى قطر من هوان
هبت الأسود من كل وادى
كم قصمنا من ظهور عاديات
واسألوا كل باغ من أعادى
واسألوا السيوف عنا باقتدار
كيف نعتلى ظهور الجياد
كيف نزرع السيوف بالرقاب
نخطف النصر قبل الميعاد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة