أن يومه العالمي صادف ميلادي
فكان مشروبي المفضل في حلي و ترحالي

و في إقامتي و تجوالي
إنه الشاي يا سادة
صانع البهجة و السعادة 




و ما أجمله إن شربته سادة!
و ما أطعمه إن كان بالحليب إن له لطعم عجيب 

و هناك الشاي بالليمون... إن له لسحر يخطف العيون 

و هل جربته بالنعناع



فلن تستطيع المقاومة أو الإمتناع

و كذلك الشاي بالريحان... الذي يزيل كل كدر أو توهان
و يعشقه كل محب ولهان 

و لا تنس شاي الكانون على الفحم أو الدخان 

فهو للشاي رمانة الميزان
فهل بعد ذلك لا يجذب الشاي إهتمامي 



أو لا يكون عشقي و غرامي 

بل لابد أن يكون اليوم للشاي هو اليوم العالمي



توقيع / ايمن ابراهيم آل خضير
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة