مازلت أنتظر وأنتظر،،،،
نحن مجرد ضمير مستتر
نختفي خلف المفردات
كي نكتب قصيد المقر
ممرنا نحو الحلم الممنوع
على قلم منكسر
كم وددت ركوب السقم
أنشد المفر
من عجزي
لتحرير ذاتي،من أمة خور
أمة باعت حليبها لراعي البقر
كم مرة سمعتها
فزيفت قرارها
بعد نشر الخبر
كم مرة نبهتها
يأ أمتي من
من يشرب من بوله
يلقى الضرر
كم مرة صاح الصغار
شبنا في صغر العمر
أمتي بلهاء لا تسمعني
نزعت خمارها وبسطت سجادها
تذريه الريح لمن عبر
أمتي بلهاء ترقص (الكانتري)
مع من سكر
أليس عار أمتي
وبعضك يحتضر
محمد بن علي زارعي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة