نويت أن أبحث عن قاموس رحيلي..
مابين أنفاسي الملهفة وسر الحريق...
فتعاطيت جميع عبارات ظنوني....
لذا أدمنت بتصورات زمن بات يعيق..
لكل حلول مطروحة بسلام.....
مما دعتني أشواقي أن أسترجع لبعض من ماض كان يليق....
طمعا بشمولي مرة أخرى ما أفتقدته ...!!
لعلها أيامي تستبيح لتمنياتي هدوءا رقيق...
وأرى ما يناسبني من معاني تفاصيل قاموسي...
لأرتضي من جديد، بأي تفسير لأحلامي بشكل دقيق...
فهي الأوقات لقاسية بأفقي ..
فأفقات نظري الصحيح ، يحدد بصري العميق..
لتداعيات الحياة المتوارثه بتناقضاتها....!!!!
فليكن شعوري الواضح كأجمل صديق..
لأعبر عن مالدي من خزين أحساس..
وأقطع مسافاتي الباقية بقناعة ، وأجتاز كل مضيق..
دون أي تردد لازال يراودني بديمومته...
فهذا هو ديدن الأدامة بالحياة ، وكأنني به غريق..!!!
سميرالعطار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة