البعض ينادوني أحمق ....
لأني لا أعرف السعادة
وأنا لست شيئا من هذا القبيل
أليس من حمقهم أن يدّعوا السعادة .... وما ملكوا شيئا أملكه
إن لي زاوية في الهوة , فيها نهاية مطافي .... أرى فيها أناسا فارغين ..... ينطون إلى الأعلى ويبكون
يبكون أنفسهم .... إنهم خدعوا
وهنا اكتشفت شيئا مما يسمونه السعادة .... فأبتسم .... ويبكون
وتحين من بعضهم التفاتة فشاهدوني
ويسرعون ..... ويسرعون ....ويهرولون ليحملوني على أكتافهم
ويهتفون ملئ أفواههم ......... مقدس ..... مقدس ...... مقدس
بالأمس كانوا يدعونني أحمق .......
وأنا لست شيئا من هذا القبيل
أليس من حمقهم أن يدّعوا السعادة .... وما ملكوا شيئا أملكه
إن لي زاوية في الهوة , فيها نهاية مطافي .... أرى فيها أناسا فارغين ..... ينطون إلى الأعلى ويبكون
يبكون أنفسهم .... إنهم خدعوا
وهنا اكتشفت شيئا مما يسمونه السعادة .... فأبتسم .... ويبكون
وتحين من بعضهم التفاتة فشاهدوني
ويسرعون ..... ويسرعون ....ويهرولون ليحملوني على أكتافهم
ويهتفون ملئ أفواههم ......... مقدس ..... مقدس ...... مقدس
بالأمس كانوا يدعونني أحمق .......
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة