برد وسكينة يملا بها الله قلوب عباده الصالحين تحول بينهم وبين النزوع والتطلع السافر الى مباهج الدنيا الفانيه لتنعدم عندهم صفة الطمع والنظر الى مابايدى الغير..نراهم فى هدوء وراحة بال وماذا بعد ان فوضوا امرهم بكامله الى خالقهم
من كان يظن ان لن ينصره الله فى الدنيا والاخرة فلينظر بسبب الى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده مايغيظ
اللهم ايقنت من برد رضاك عنا يارب
الغيث الوفير" فاروق الباشا" مصر
من كان يظن ان لن ينصره الله فى الدنيا والاخرة فلينظر بسبب الى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده مايغيظ
اللهم ايقنت من برد رضاك عنا يارب
الغيث الوفير" فاروق الباشا" مصر
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة