صرخة أم عراقية،،
وا كبدي المكلوم الممزق،لفقدك ياولدي،،
وفي حشاي خنجر يتوغل بعنف كالوتد،،
تراودني ذكراك،وتسود أيامي بنكدي،،
أحاول أن أجد سلوتي،في خلدي،،
وفي ثكلى مثلي،نائحات على لحد،،
لا الدمع المدرار يطفئ نارا في رمادي،،
ولا سهر الليالي،يبدد طيفك يا ولدي،،
تتلاعب بي الأشجان،وأوجه وجع كمدي
وأفوض أمري لله الواحد الفرد الصمد،،
أن يعوضني بخير ما فقدت من كبدي،،
بشهادته،في سبيل عزة الوطن والبلدي،،
لوكان في القضاء والقدر إختيار للأبد،،
لطلبت مكانه،كان سندا ،إفتقدت سندي،،
لمست ثيابك ياولدي،فالتصق عطرك بيدي،،
وفاض حنيني،اليك،والقلب نازف بمددي،،
هل أحصي أيام عمرك،أم قبلاتك على يدي،،
أو فرحة صغتها بحديثك الشجي ،،بلا عدد،،
هل أرثيك أم أرثي نفسي،أصبت بالرمد،،
ماتت مقلي،وفيها نقشت صورتك يا ولدي،،
أنت العراق،والعراق أنت،فعزائي ،،بلدي،،
وا كبدي المكلوم الممزق،لفقدك ياولدي،،
وفي حشاي خنجر يتوغل بعنف كالوتد،،
تراودني ذكراك،وتسود أيامي بنكدي،،
أحاول أن أجد سلوتي،في خلدي،،
وفي ثكلى مثلي،نائحات على لحد،،
لا الدمع المدرار يطفئ نارا في رمادي،،
ولا سهر الليالي،يبدد طيفك يا ولدي،،
تتلاعب بي الأشجان،وأوجه وجع كمدي
وأفوض أمري لله الواحد الفرد الصمد،،
أن يعوضني بخير ما فقدت من كبدي،،
بشهادته،في سبيل عزة الوطن والبلدي،،
لوكان في القضاء والقدر إختيار للأبد،،
لطلبت مكانه،كان سندا ،إفتقدت سندي،،
لمست ثيابك ياولدي،فالتصق عطرك بيدي،،
وفاض حنيني،اليك،والقلب نازف بمددي،،
هل أحصي أيام عمرك،أم قبلاتك على يدي،،
أو فرحة صغتها بحديثك الشجي ،،بلا عدد،،
هل أرثيك أم أرثي نفسي،أصبت بالرمد،،
ماتت مقلي،وفيها نقشت صورتك يا ولدي،،
أنت العراق،والعراق أنت،فعزائي ،،بلدي،،
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة