فيكِ منسيٌّ وما لي من رِفاق قد كفى منكِ أيا دنيا العذاب ضلّ مني الجسمُ كم يشكو منَ الأحقادْ رحمةً بي منكِ يا دنيا العذابْ إن قلبي منكِ ذابْ مُقلتي تشكو لأحبابي البعادْ جعلوني في التّراب ليس لي ذكرٌ وما لي مِن عِماد جَعلوا دَمعي أنيسي ورَفيقي فكأني في حِداد إنّني ذقتُ العذابْ رحمةً بالقلب إني قد تمنّيتُ الترابْ
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة