فقد المعلم مكانته بعصرنا الحالي وبرأيى
ذلك لأن اهل طالب العلم اختصموه
بعد أن كان رفيقا شريكا لولاة الامور بتربية
ذويهم وتعليمهم وتثقيفهم .. وقد نبعت تلك الشراكة البائدة..
من ايمان الأسرة ومن أسس عقيدتها
هو تقديرها لدور "التربية والتعليم" وعظيم شأن الرسالتين بالحياة ..
وجدارتهما بتقبل الشراكة وتقبل الدعم والمساندة .. وعدم النفور منها ..
وكان المعلم الشريك الافضل للأسرة على الاطلاق في البناء و الارتقاء
بمكانة اجتماعية وخُلق ابنائهم نحو الأفضل .. نحو الاجمل .. نحو الأمثل ..
مما أدى الي تقابل جيلين بهذا الشكل .. احدهم استعان بالمعلم ..
فأنتج جيلا يقدر العلم
والآخر اختصم معلمه و أنكر قدره وصغره ..
ذلك لأن اهل طالب العلم اختصموه
بعد أن كان رفيقا شريكا لولاة الامور بتربية
ذويهم وتعليمهم وتثقيفهم .. وقد نبعت تلك الشراكة البائدة..
من ايمان الأسرة ومن أسس عقيدتها
هو تقديرها لدور "التربية والتعليم" وعظيم شأن الرسالتين بالحياة ..
وجدارتهما بتقبل الشراكة وتقبل الدعم والمساندة .. وعدم النفور منها ..
وكان المعلم الشريك الافضل للأسرة على الاطلاق في البناء و الارتقاء
بمكانة اجتماعية وخُلق ابنائهم نحو الأفضل .. نحو الاجمل .. نحو الأمثل ..
مما أدى الي تقابل جيلين بهذا الشكل .. احدهم استعان بالمعلم ..
فأنتج جيلا يقدر العلم
والآخر اختصم معلمه و أنكر قدره وصغره ..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة