فليسَ إليكَ أحزاني
فأنتَ الروحُ والبدنُ
إذا أيْقنتَ عنواني
إذا أيْقنتَ عنواني
تمهّلْ حينَ تَسمعُني
فأنتَ الحسنُ بلِساني
فأنتَ الحسنُ بلِساني
فلا حَسَبي ولا ارضى
بغيرِ حنيني وحَناني
بغيرِ حنيني وحَناني
فأنتَ النورُ والمدَدُ
تهزّ جذورَ أركاني
تهزّ جذورَ أركاني
وأحيا حينَ تتَثنّي
تُعيدُالرّوحَ لِكياني
تُعيدُالرّوحَ لِكياني
بِجسرٍ فوقَ امواجي
بزهرٍ فوقَ اغْصاني
بزهرٍ فوقَ اغْصاني
يراكَ بعينِه القلبُ
تُواري الحُزنَ اجفاني
تُواري الحُزنَ اجفاني
وحسنٌ قدْ علا حُسناً
ومنهُ زروعُ ريْحانِ
ومنهُ زروعُ ريْحانِ
ونَبضٌ يطلبُ الصفحَ
إذا لامستَ جدراني
إذا لامستَ جدراني
وشوقٌ في خباياهُ
ولكنْ ليسَ بأناني
ولكنْ ليسَ بأناني
وصبرٌ حينَ أرجوهُ
تأني الصبرُ حرماني
تأني الصبرُ حرماني
بقلمي....طارق عطية
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة