هذا غزل فاحش يدنس الروح
ويفتح الجروح
ويخرج عن المعتاد في البوح
يوجب التعزير والتنبيه
لا البكاء والنوح
عصفورة
تتنقل من دوح لدوح
والوجه بريئ مليح
طعنتني صلاة الفجر
والظهر
والعصر
والمغرب
والعشاء
واثمت دعائها
صلاة التراويح
اي الذكريات التي ماتت
وايها التي لم تزل تنزف
قبل النزوح
كان لي مهرة شهباء
من خيل داوود اصلها
واصبحت للمسيح
كيف تصبح
لا دجاجة ارى
لي
ولا ديك عندي يصيح
ايها البائع
بكم نشتري
هذه الايام
فرصة عمل
وكم ثمن التسريح
فيصل جواعده ١
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة