يابسمة كالفجر إن
بَزَغت
تنيرُ لِتُشْرق عمق
أشجاني
ومن غروب الشمس قد
أخذتْ
لونَ الجمال بسحره
القاني
ياموجةً في بحريَ
عَصَفَتْ
حيرى تداعب دفء
شطآني
لِمَ البُعادُ و جراحيَ
التأمتْ
وعشقتُ لأجلِكَ عمريَ
الفاني
وأيقظتُ فيكَ بعدما
غَفِيَتْ
ورودُ عشقٍ في قلبك
الجاني
رفقاً بها و بخمريَ
رُوِيَتْ
فاضت كؤوسي والقلب
ظمآنِ
كيف التنائي ؟ وروحيَ
افتُرِشَت
لنارٍ تلظت في نبضِ
وجداني
ياسيّد العشق عيناكَ ما
بَرَحت
تجتاح تُمَزِّقُ ك مدية
الجاني
و العاشقين لو أنّها
افترقت
بِحَارّ تهيجُ من دون
شطآنِ
أمبره
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة