لمي جراحك لاتخشين من ألم
ذوبي بحبك أشواقي وتحنان
قلبي توقد من لوع ومن وله
آمنت بالحب سيفا قبل أزمان
هل بلبلي الآن أصبح في حدائقنا
أم أن لطائر المجروح أفنان
وهل سألقى حبيبا وبي أمل
ولي وصل ولي دفق وجداني
وهل سأهزم وغدا في البلاد وهل
كيف لإبليس أن يلقى الجنان
تشاحنات فلا أدري مدى علتي
هل أرتضيها وقهرا سوف ترضاني
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة