كثيرا ماننظر إليك وإلى جمال
منظرك الباهي ، وكم نتغنى بروعة
لونك الجميل ، وكم نحاول الاقتراب
منك بمسافات متباينة ، إلا إننا في كثير من الأوقات نحقد عليك ، لأننا لانملك أي حيلة تجاهك ، وتجاه ظلمك القاسي البشع ،
، مع كل هذا الجمال والروعة ، لكنك
مفجع بأغلب الحالات ، فكم حرمت حبيب من حبيبه ، وكم خطفت واخفيت حبيب عن حبيبه ، وباعدت بين الأحبة ، ليكونوا في جهات متباعدة ، أي ألم زرعت في قلوب البشر ، وكم من حسرت بقية في الأعماق ، أي قساوة تحمل في اعماقك ، إلا اننا حينما نراك ، لايسعنا إلا النظر اليك بكل ود ومحبة ،،، وأن كان القلب يحمل غصة في اعماقه ، بقلم زياد محمد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة