طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
حدثني كيف عن نسياني، فشلَ انتزاعي لهُ بلا أثرٍ وصدى حرفهُ في مسمعِك، باقٍ يطلُ على الأطلال وإن غَمتْ عليهِ العناكبُ، ما تآكلَ من الأمطار كل الصخر، باليقظة وبألم اللحظة يصير الأمل حلما، بزمن فجر قريب، كان جوابا لسؤال من كيف، وكيفَ أراهُ وعين حرفهِ لا ينام؟ راقٍ أتلألأ بهِ كالنجوم موطني.
نصيف علي وهيب
العراق
2022/1/22
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
* الكلماتُ
كائناتٌ حية
في خيالي.
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة