لقد أحبَبتَها بقوةٍ فلانتْ لكَ
ثمَّ عشقتَها
فأصبحتْ جاريةً بين يديكَ
بادلتْكَ الحبَّ بالطاعة
فلم تصلْ منها لدرجة القناعة
وبادلتكَ الإخلاصَ بالانصياع
فكانت جسرُكَ إلى الإبداع
وبكلِّ فنو نِها صار لك باع
وغزوتَ القلوبَ والعقولَ والأسماع
تلك هي اللغةُ
معشوقتُك الأبدية
ستبقى دائماً لك وفيَّة
وتصل بك لمقاماتٍ علية
كلَّما أعطيتَها ٠٠٠٠ أعطتْك
وإذا احتجتَ إليها ٠٠٠٠ ما خذلتْك
هي فيك ومنك وبك ولك
المهندس: سامر الشيخ طه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة