دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة

صلاة العيد السنة المؤكدة وصلاة الجمعة عيد وفريضة محتمة ,, بقلم : صدى البطل ,, أيمن فايد


قد تكون صورة ‏حشد‏

صلاة العيد السنة المؤكدة

وصلاة الجمعة عيد وفريضة محتمة ,,
بقلم : صدى البطل ,, أيمن فايد
الله أكبر قادمة ولسوف يسقط وهمكم تحت التراب،
فانسجوا أكفانكم ليس لدى من الوقت لأنسجها لكم،
انسجوا أكفانكم شكرا لكم، أو موتوا بغيظكم.
الله أكبر كانت نداء القلب والتي لطالما بشرت المصريين بها طوال حياتى الله أكبر كانت أبلغ رد من الشعب المصري المسلم في بطولته الحقيقية، بالرغم من أنها أولى الخطى في الرد على ملاحدة العصر أتباع الماسون ودعاة الدين الإبراهيمي الذين جابوا ٱخر ما في جعبتهم ضد الإسلام!!
أيها الأراذل إن كان هذا هو موقف المصريين في صلاة التهجد وصلاة عيد الفطر المبارك، التي هى في حكم الشريعة سنة مؤكدة فما عساه موقفهم تجاه صلاة الجمعة التي هى عيد وفرض عين، عيد وفريضة محتمة على كل مسلم في كل أسبوع، وما عساهم وهم يدافعون عن الإسلام كله وعن نهر النيل من بداية منبعه إلى نهاية مصبه وهما فريضة.
صلاة الجمعة عيد وفرض عين
لقد انعقد إجماع العلماء على أنّ صلاة الجمعة فرض عينٍ على كلّ مسلم مكلّف وقادر، ومستوفٍ لشروطها، وهي ليست بديلاً عن صلاة الظهر؛ أمّا إن لم يتحصّل المسلم على إدراكها فتجب عليه صلاة الظهر أربع ركعات، وقد ثبت حكمها في القرآن الكريم والسنة النبوية، فقد قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع).
أوضحت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف أن صلاة الجمعة فرض عين على كلِّ مسلم، وأنه لا يصح لمسلم ترك صلاة الجمعة إلا لعذرٍ كمرض أو سفر، مشيرًا إلى قوله تعالى {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ ...15‏/01‏/2021
وقد صحت تسمية الجمعة عيداً عن النبي صلى الله عليه وسلم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن هذا يوم عيد جعله الله للمسلمين فمن جاء الجمعة فليغتسل". رواه ابن ماجه وصححه الألباني.
والله أعلم.
- لقد كانت صلاة العيد ثورة غير مسبوقة لإسقاط مشروع الإلحاد، ولم يجد الملاحدة الجدد عبيد الماسون شيوخ السلطان وغلمان بني علمان طريقة لتشويه هذا الجمع المبارك إلا بإطلاق كلمة - اختلاط - التي أطلقتها كل صحفهم ومواقعهم وكتائبهم الإلكترونية ولجان ذبابهم، وتناسوا أن سبب هذا الاختلاط ناتج عن تأميم واحتلال وهدم ومنع وحظر النظام ووزارة الأوقاف والأزهر المساجد على المسلمين، فصلاة العيد دائما كانت منظمة على أعلى مستوى فكان الفصل بين الرجال والنساء حيث كان يقام للنساء خيام وسرادقات خاصة بهم حتى وهم في الشارع وكان يتواجد المتطوعون من الشباب والفتايات للتنظيم وحراسة الأطفال الصغار وقت الصلاة وكذلك اسعافهم كل ذلك كان قبل إحتلال المساجد!!
المساجد كانت منظمة عندما كانت بيد الشعب فلماذا يعيب القوم الفاسقون على الشعب تلك المسألة التافهة حيث أنها كلمة باطل أريد بها باطل؟!!
فأنتم أيها القوم الفاسقون على نهج الطاغوت تماما كما فعل فرعون سيدكم القديم من قبل عليه لعنة الله مع سيدنا موسى عليه السلام،
عندما قال النبى الله موسى معايرا كما جاء في القرآن الكريم بسم الله الرحمن الرحيم: ( قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ - وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ - قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ - فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ - وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدتَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ )
- وها هو الملحد النكرة مخوالجرادة المدعو سامح عسكر الساقط من فراغ الوهم والعدم يقول: "لا بارك الله في صلاة تعطل الناس، وتوقف المرور بالساعة، فيموت من يموت ويمرض من يمرض ويؤذى من يؤذى، الصورة لصلاة العيد اليوم في أحد ميادين القاهرة". لقد أرادوا من إرسال هذا النكرة أمرين:-
الأمر الأول: أن يجسوا به نبض الشعب المسلم وعليه يقوموا بإرسال أفراخهم الملاحدة أو أن يمتنعوا لحين من الوقت.
الأمر الثاني: أن يوقعوا قليلي الوعى فى مصيدة المغفلين وشركهم الخداعي بالرد على الملاحدة بالطريقة التي خططوا لها مسبقا، بأن يقولوا له مثلا: يا سلام على أساس إنالشارع أصلا رايح جاى والسيولة المرورية في منتهى العمل وأن الشارع ليس معطلا أساسا بمواكب الرؤساء والوزراء، كل هذا تقولونه من عطلة ساعة في يوم العيد على أحسن افتراض تكون في العام مرتين.
هنا أقول لكم لا تردوا عليهم لأنه لن يكون يوما أو يومين فقط في السنة بل المسلمون سيجعلونه كل يوم جمعة.
لقد فتح أتباع نظام التفاهة الحمقى الأغبياء على أنفسهم باب الثورة في كل يوم جمعة لتحرير المسجد من إدارتهم الفاشلة الفاسدة الخائنة، بل وتحرير مصر كلها وتحرير الدين كله وتحرير نهر النيل وارض مصر كلها من قبضة الماسون.
بسم الله الرحمن الرحيم: (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ )
- حد تاني يقول: انتوا قلتم إن في ثورة يوم العيد ولكنه كان غثاء كغثاء السيل، ثورة ما عملوش ثورة!!
وأنا أقول لهم يا كذابين أكثر من مسيلمة لم يقل أحد أن يوم العيد ستخرج الثورة على النظام وعلى أسياده في البيئتين الإقليمية والخارجية.
- حد تاني يقول: ما الجديد وهذا المشهد كان موجود على مدار السنين الماضية!!
طبعا هذه الحشود في كل مصر لم تحدث بهذه الطريقة من قبل إنها حشود غضب من النظام وتمرد علي سلطانه وجبروته. الأخذ في الإنهيار والسقوط، فالناس بدأت تكبيرات بعد صلاة الفجر مباشرة وليس قبل موعد صلاة العيد الذي حدده النظام بنصف ساعة.
والمساجد أصبحت في كل مكان على أرض مصر وليس في ٦٠٠ مكان فقط، وأن الكتل البشرية المباركة الذكية جاوزت كل التحديات وليس على قاعدة النظام التي أراد فرضها على الشعب وهى قاعدة التمييز حتى بين الأطفال.
هذا هو الجديد في الأمر والمشهد والصورة كاشفة الصورة ما بتكدبش أنتم بدأتوها بالقوانين وبهدم المساجد ومسلسلات وأفلام ومسرحيات وبرامج وندوات ومحاضرات ومقالات وحوارات التشويه والتشكيك والضرب في ثوابت الدين ونشر الإلحاد تحت خطة العنكبوت الأسود وهندسة الخراب وفقا لثالوثكم الدنس: حوار الأديان وتجديد الخطاب الديني ووحدة الأديان، ولقد أنفقتم فى ذلك الوقت والمجهود الجبار مليارات الدولارات وإذ بكل هذا أما غضبة الجماهير وروح بطولتهم التي تسمى إرادة أصبح صفر وصدق الله العظيم القائل في محكم التنزيل: ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ )
صناديد قريش يدفعون الجزية صاغرين
النظام أخرج وزير أوقافه وبعثه كرسول السلطان في إعطاء الجزية للشعب المصري المسلم وهو صاغر فها هو الوزير الأكذب من مسيلمة والأكفر من حمار بن مويعلة،
فها هو ذلك الشيطان يعظ: "يحث الناس على مواصلة قرأة القرٱن بعد رمضان وعدم هجرة".
يا أجهل من دابة إتعلم تقرأ الفاتحة الأول قبل أن تحث وتعد!
وقدم تويتة قائلا: "مظهر صلاة العيد مظهر مشرف، الشعب عظيم صاحب حضارة عريقة .. شئ يدعو للتفاؤل والأمل وسنيني عليه في نشر مزيد من الوعى الرشيد المستنير .. تحية واجبة لهذه الروح الإيمانية والوطنية الجارفة"
إنها روح البطولة السنة الكونية السادسة أيها الخبيث الأخنس

عن الكاتب

قادح زناد الحروف

التعليقات

طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب

اتصل بنا 00201023576153 واتساب

شاركونا الإبداع

جميع الحقوق محفوظة

دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع