مما لا شك فيه ان تعدد الأديان والمعتقدات الدينية والفكر البشري وفكرة التناسخ أو التجسد أو العصمة والخلل القائم على بعض النصوص الدينيه الوضعية أو الخلل من التحريف الذي لحق بعض الكتب السماوية فى معرفة حقيقة الله والسؤال الذي يدور في العقل البشري من هو الله؟ والكثير من البشر يعتقد أن الله على صورة إنسان ولكن الله فوق تصور كل إنسان هو منفرد الذات الصفات الأفعال بمعني ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم سميع ولكن ليس كسمعنا بصير ولكن ليس كبصرنا هو المنفرد في الذات والصفات والأفعال وإذا قال للشئ كن فيكون فهو الذي خلق سبعة سماوات متسعة شاسعة فوق قدرة تصور العقل البشري القمر يدور حول الأرض والقمر والأرض تدور حول الشمس وجميع مجموعتنا الشمسية تدور حول مركز المجرة والمجرة تدور حول مركز مجرّي أكبر والمركز المجرّي الأكبر يدور حول مركز اكبر كون لا محدود 60% تم رصده و40%لم يتم رصده مليارات المجرات والكواكب والشموس أصغر من شمسنا وأكبر منها ملايين المجرات التي تحتوي على شموس أشد حرارة وضوء من شمسنا ومنها ما تسمي بالمستعيرات مليارت الكواكب والشموس والأقمار بل مليارات المجرات فى كون متسع خلقه إله واحد بنظام محكم وفى حركة دائمه لا تتوقف عن العمل منذ مليارات السنين بإله أزلي هو الأول ولا ثاني له وهو الأخر فليس بعده شئ هو رب السماوات والكواكب وما بينهم وهو الخالق مالا تعلمون فلكل مكان في الكون زمن نسبي يعتمد على سرعة الدوران والحركة كون متسع بإستمرار متشابك ومتصل البنيه فلا تستطيع الشمس أن تدرك القمر ولا القمر يدرك الشمس والجميع فى فلك يسبحون كما هو حال الكواكب والمجرات فمن الذي خلق ونظّم وأبدّع كل هذا بنظام واحد اليس هو إله واحد؟ فإذا تعدد الواحد أو تجزء ليكون إثنين أو ثلاثة فمن الإله الخالق منهم؟ فهل هناك شركة ألهه؟ كما كانت الفلسفه الإغريقية من تعدد وغيرها من الديانات الأخري فإنا الفلسفه إعتمدت على أن للكون إله ولكن مُجزّء من ثلاثة أجزاء الله العقل الروح ثلاثة الله موُجّد الأشياء والعقل يفكر والروح خلقت كل ما هو حي وإعتمدت الفلسفه على الاستنتاج العقلى دون النقلي من رسل الله الحقيقيّن وليس الكاذبين لتكشف الحقائق المؤكده بدلائل ومعجزات ثابته فى عصر المرسلين ليأخذ كل رسول المنهج النقلي وينشره بين التاس ويدعوا بإله واحد وما رأينا رسول يدعوا الناس لعبادة إله آخر وما قال رسول أني أنا الله أو ما شابه ذلك ولكن قالوا نحن رسل الله وندعوكم لعبادة الله الواحد ولا نريد منكم أجر أو شكر فإنا أجرنا على الله وجاء كل رسول ونبي من داخل المجتمع الذي ولد فيه فهو من وسطهم أخا لهم فهم يعرفونهم كما يعرفون أبناءهم وهم رسل وانبياء صفوة الخلق ومعصومين صادقين فهم خلق انقياء القلب يُعرف عنهم الإعتدال والزُهد والورع والعبادة والحياء والدعوة والإرشاد لينشرون الشرائع والدعوة هى واحده منذ خلق أدم إلى خاتم الأنبياء والمرسلين دعوة التوحيد والإصلاح والسلوك القويم والمعاملات الإنسانية والإجتماعية والتقويم النفسي وحقوق كل إنسان فى التعايش السلمي ونبذ العنف ونشر المحبة والسلام بين أفراد المجتمع والدعوة إلى إله واحد خالق واحد هو الله فكل ما يقال فى التعدد فهو وهم وفكر منحرف لا دليل له على الإطلاق حتى ما يقال فى الولاية التكوينيه من خرفات من بعض الفرق التي تنتسب للإسلام أو فكرة تجسد الله فى إمام معصوم فأقول أن العصمة لله وللرسول عندما قال خاتم الأنبياء والمرسلين اليوم أكملت لكم دينكم فهل للنبوة ميراث بعد إكتمال الدين وكتاب الله واضح فإذا استعنت فإستعن بالله ليس المطلوب أن ندعي فى مقامات بها أموات لقضاء الحوائج فهم فى برزخ الى يوم القيامة ولا يستطعون فعل لأنفسهم أي شئ لأنهم أموات عند ربهم يرزقون ونظرا إلى ما تفعله عدة قنوات فضائية عن فك السحر وجلب الرزق وإحضار الغائب وشفاء الأمراض وزواج العانس من نصابين مشعوذين دجالين لا يستطيعون أن يفعلوا لأنفسهم شئ وللأسف الشديد كثرة الجهل والتخلف جعل كثير من الناس وخاصه النساء فى تصديق هؤلاء الكذبة فى مجتمعنا العربي والخلاصة عندما ينحرف الفكر الإنساني والبعد عن الحقيقه والأنجراف فى تيار الوهم والتخلف دون التفكير بالعقل السليم وذلك يرجع الى تدني مستوى الثقافه والفكر وإنتشار الشعوذة والمشعوذين وإتاحة قنوات فضائية تدعوا إلى الربح المادي بإسم الدين وهم باعدين كل البعد عن الدين وترويج أفكار تهدف إلى النصب والتربح والصلاة والحج والدعاء بالوكاله فهذا جنون بقلم الشاعر والكاتب المصري أحمد إبراهيم النجار
مما لا شك فيه ان تعدد الأديان والمعتقدات الدينية والفكر البشري وفكرة التناسخ أو التجسد أو العصمة والخلل القائم على بعض النصوص الدينيه الوضعية أو الخلل من التحريف الذي لحق بعض الكتب السماوية فى معرفة حقيقة الله والسؤال الذي يدور في العقل البشري من هو الله؟ والكثير من البشر يعتقد أن الله على صورة إنسان ولكن الله فوق تصور كل إنسان هو منفرد الذات الصفات الأفعال بمعني ليس كمثله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم سميع ولكن ليس كسمعنا بصير ولكن ليس كبصرنا هو المنفرد في الذات والصفات والأفعال وإذا قال للشئ كن فيكون فهو الذي خلق سبعة سماوات متسعة شاسعة فوق قدرة تصور العقل البشري القمر يدور حول الأرض والقمر والأرض تدور حول الشمس وجميع مجموعتنا الشمسية تدور حول مركز المجرة والمجرة تدور حول مركز مجرّي أكبر والمركز المجرّي الأكبر يدور حول مركز اكبر كون لا محدود 60% تم رصده و40%لم يتم رصده مليارات المجرات والكواكب والشموس أصغر من شمسنا وأكبر منها ملايين المجرات التي تحتوي على شموس أشد حرارة وضوء من شمسنا ومنها ما تسمي بالمستعيرات مليارت الكواكب والشموس والأقمار بل مليارات المجرات فى كون متسع خلقه إله واحد بنظام محكم وفى حركة دائمه لا تتوقف عن العمل منذ مليارات السنين بإله أزلي هو الأول ولا ثاني له وهو الأخر فليس بعده شئ هو رب السماوات والكواكب وما بينهم وهو الخالق مالا تعلمون فلكل مكان في الكون زمن نسبي يعتمد على سرعة الدوران والحركة كون متسع بإستمرار متشابك ومتصل البنيه فلا تستطيع الشمس أن تدرك القمر ولا القمر يدرك الشمس والجميع فى فلك يسبحون كما هو حال الكواكب والمجرات فمن الذي خلق ونظّم وأبدّع كل هذا بنظام واحد اليس هو إله واحد؟ فإذا تعدد الواحد أو تجزء ليكون إثنين أو ثلاثة فمن الإله الخالق منهم؟ فهل هناك شركة ألهه؟ كما كانت الفلسفه الإغريقية من تعدد وغيرها من الديانات الأخري فإنا الفلسفه إعتمدت على أن للكون إله ولكن مُجزّء من ثلاثة أجزاء الله العقل الروح ثلاثة الله موُجّد الأشياء والعقل يفكر والروح خلقت كل ما هو حي وإعتمدت الفلسفه على الاستنتاج العقلى دون النقلي من رسل الله الحقيقيّن وليس الكاذبين لتكشف الحقائق المؤكده بدلائل ومعجزات ثابته فى عصر المرسلين ليأخذ كل رسول المنهج النقلي وينشره بين التاس ويدعوا بإله واحد وما رأينا رسول يدعوا الناس لعبادة إله آخر وما قال رسول أني أنا الله أو ما شابه ذلك ولكن قالوا نحن رسل الله وندعوكم لعبادة الله الواحد ولا نريد منكم أجر أو شكر فإنا أجرنا على الله وجاء كل رسول ونبي من داخل المجتمع الذي ولد فيه فهو من وسطهم أخا لهم فهم يعرفونهم كما يعرفون أبناءهم وهم رسل وانبياء صفوة الخلق ومعصومين صادقين فهم خلق انقياء القلب يُعرف عنهم الإعتدال والزُهد والورع والعبادة والحياء والدعوة والإرشاد لينشرون الشرائع والدعوة هى واحده منذ خلق أدم إلى خاتم الأنبياء والمرسلين دعوة التوحيد والإصلاح والسلوك القويم والمعاملات الإنسانية والإجتماعية والتقويم النفسي وحقوق كل إنسان فى التعايش السلمي ونبذ العنف ونشر المحبة والسلام بين أفراد المجتمع والدعوة إلى إله واحد خالق واحد هو الله فكل ما يقال فى التعدد فهو وهم وفكر منحرف لا دليل له على الإطلاق حتى ما يقال فى الولاية التكوينيه من خرفات من بعض الفرق التي تنتسب للإسلام أو فكرة تجسد الله فى إمام معصوم فأقول أن العصمة لله وللرسول عندما قال خاتم الأنبياء والمرسلين اليوم أكملت لكم دينكم فهل للنبوة ميراث بعد إكتمال الدين وكتاب الله واضح فإذا استعنت فإستعن بالله ليس المطلوب أن ندعي فى مقامات بها أموات لقضاء الحوائج فهم فى برزخ الى يوم القيامة ولا يستطعون فعل لأنفسهم أي شئ لأنهم أموات عند ربهم يرزقون ونظرا إلى ما تفعله عدة قنوات فضائية عن فك السحر وجلب الرزق وإحضار الغائب وشفاء الأمراض وزواج العانس من نصابين مشعوذين دجالين لا يستطيعون أن يفعلوا لأنفسهم شئ وللأسف الشديد كثرة الجهل والتخلف جعل كثير من الناس وخاصه النساء فى تصديق هؤلاء الكذبة فى مجتمعنا العربي والخلاصة عندما ينحرف الفكر الإنساني والبعد عن الحقيقه والأنجراف فى تيار الوهم والتخلف دون التفكير بالعقل السليم وذلك يرجع الى تدني مستوى الثقافه والفكر وإنتشار الشعوذة والمشعوذين وإتاحة قنوات فضائية تدعوا إلى الربح المادي بإسم الدين وهم باعدين كل البعد عن الدين وترويج أفكار تهدف إلى النصب والتربح والصلاة والحج والدعاء بالوكاله فهذا جنون بقلم الشاعر والكاتب المصري أحمد إبراهيم النجار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة