ياشوقا تعبت من منادته ... اضنيت قلبا بالركض خلفك ، تحاول منع إقتربي منك . غير آبه بصرخاتي . بمعاناتي . بألمي . بجنون آهات . لماذا ؟؟؟؟ هل وضعوك حاكم على عشقي ، ووضعوك جلادي ، ليتك تٌعجل بقتلي ، وتريح أناتي ... يختنق الصراخ بداخلي ويأبى مغادرتي . يحاول الخروج غير آبه بشيء ، وتمنعه أشواقي ،، ترجوا منه رحمة ورأفت . فهي تعلم كيف يكون حال العشاق ... ياحبيبا اقترب ممن احبك وتلطف لسماع منادته . فهو من جمع دروس وعبر أهل الحب . وأدخلها في اعماقه ... لترتسم بأبهى صورة . جسدت حبا بمنتهى الأشواق . هذا حال العشاق . فتلطف بحكمك إن شئت ياحاكم . أو تسرع بتنفيذ الحكم ياجلادي . بقلم زياد محمد ......
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة