يصل أسامة الى الفندق الذى تقيم فيه هدير ومروة وعند مقابل هدير ومروة كانتا فى قمة الحزن والبكاء على الابناء الذين تم اختطافهما وبعد قليل يدق جرس الهاتف يرد أسامة من يتكلم المتصل أنت من يقول أسامة انت الذى اتصلت بنا فيقول لدينا اطفالك فلا تبحث عنهم ولكن لو قامت بتبليغ الشرطة فسوف ترهم جثة هامدة وما عليك أى تنفيذ اوامرى فقط فيرد أسامة فى شغف وماذا تريد أن لا أتحدث مع الشرطة ولكن لابد أن أتحدث مع الاطفال كى اطئمن عليهم ويعطى الهاتف الى ابن أسامة أبى انقذنا من هنا انى خائف أسامة لا تخاف أين معتز فيتكلم معتز وهو يبكي خالى أنا خائف أسامة لا تخاف قريب سوف تتركون هذا المكان وياخذ المتصل الهاتف من الأبناء كفى ماعليك إلا أن تتنظر مكالمة منى قريبا ويغلق الهاتف وهدير تقول لأسامة لا تبلغ الشرطة ربما يوذى الاولاد هو فى غلب الأمر سوف يطلب فدية مالية كبيرة ونحن ندفع لهم أى مبالغ مالية يطلبونها أليس كذلك يا أسامة كل هذا واسامة فى تفكير عميق والكثير من الأسئلة تدور فى عقله هل يبلغ الشرطة ام يتواصل مع العصابة التى خطافت الابناء وتتصل به المستشفى ويحكى لأحد شركاء السوء ما حدث لابنه وابن أخته فيقترح هذا الرجل أن يحاول الوصول إلى هذه العصابة عن طريق من يتعامل معهم فى مجال خاطف الاطفال وما هى إلا دائرة مغلقة فيرد أسامة ارجوك ولكن فى الخفاء حتى لا يعلم أحد واسامة يظن أن هذا المجرم يقوم بخدمته لوجه الله ولكن فى الحقيقة أنه يريد يورط معه أسامة فى الكثير من الجرائم فى مجال خاطف الاطفال وتجارة الاعضاء واسامة مثل الغريق الذى لا حيلة له إلا أن ينتظر منه الوصول إلى الجناة وتقديمهم للمحاكمة الجنائية ولكن مروة وهدير فى غاية الخوف والتوتر على الابناء فيطلب منهما أسامة الرجوع معه إلى القاهرة وعند الوصول إلى المعلومات سوف يعود إلى المدينة الساحلية مرة أخرى ولكن ربما انتقل الجناة بالأطفال إلى مكان آخر وفى أثناء الانتظار تدور افكار أسامة حول لو تم بيع ابنه وابن أخته معتز الى مافيا تجارة الأعضاء ماذا يكون العمل آنذاك هل يتخذ أسامة قرار مصيري فى الابتعاد عن هذه التجارة المشبوهة أم أنه مجرد شعور بذنب اتجاه إبنه وابن أخته معتز وسوف يزول بمجرد الحصول عليهما هذا ما سوف نعرفه فى الحلقة القادمة إن شاء الله
يصل أسامة الى الفندق الذى تقيم فيه هدير ومروة وعند مقابل هدير ومروة كانتا فى قمة الحزن والبكاء على الابناء الذين تم اختطافهما وبعد قليل يدق جرس الهاتف يرد أسامة من يتكلم المتصل أنت من يقول أسامة انت الذى اتصلت بنا فيقول لدينا اطفالك فلا تبحث عنهم ولكن لو قامت بتبليغ الشرطة فسوف ترهم جثة هامدة وما عليك أى تنفيذ اوامرى فقط فيرد أسامة فى شغف وماذا تريد أن لا أتحدث مع الشرطة ولكن لابد أن أتحدث مع الاطفال كى اطئمن عليهم ويعطى الهاتف الى ابن أسامة أبى انقذنا من هنا انى خائف أسامة لا تخاف أين معتز فيتكلم معتز وهو يبكي خالى أنا خائف أسامة لا تخاف قريب سوف تتركون هذا المكان وياخذ المتصل الهاتف من الأبناء كفى ماعليك إلا أن تتنظر مكالمة منى قريبا ويغلق الهاتف وهدير تقول لأسامة لا تبلغ الشرطة ربما يوذى الاولاد هو فى غلب الأمر سوف يطلب فدية مالية كبيرة ونحن ندفع لهم أى مبالغ مالية يطلبونها أليس كذلك يا أسامة كل هذا واسامة فى تفكير عميق والكثير من الأسئلة تدور فى عقله هل يبلغ الشرطة ام يتواصل مع العصابة التى خطافت الابناء وتتصل به المستشفى ويحكى لأحد شركاء السوء ما حدث لابنه وابن أخته فيقترح هذا الرجل أن يحاول الوصول إلى هذه العصابة عن طريق من يتعامل معهم فى مجال خاطف الاطفال وما هى إلا دائرة مغلقة فيرد أسامة ارجوك ولكن فى الخفاء حتى لا يعلم أحد واسامة يظن أن هذا المجرم يقوم بخدمته لوجه الله ولكن فى الحقيقة أنه يريد يورط معه أسامة فى الكثير من الجرائم فى مجال خاطف الاطفال وتجارة الاعضاء واسامة مثل الغريق الذى لا حيلة له إلا أن ينتظر منه الوصول إلى الجناة وتقديمهم للمحاكمة الجنائية ولكن مروة وهدير فى غاية الخوف والتوتر على الابناء فيطلب منهما أسامة الرجوع معه إلى القاهرة وعند الوصول إلى المعلومات سوف يعود إلى المدينة الساحلية مرة أخرى ولكن ربما انتقل الجناة بالأطفال إلى مكان آخر وفى أثناء الانتظار تدور افكار أسامة حول لو تم بيع ابنه وابن أخته معتز الى مافيا تجارة الأعضاء ماذا يكون العمل آنذاك هل يتخذ أسامة قرار مصيري فى الابتعاد عن هذه التجارة المشبوهة أم أنه مجرد شعور بذنب اتجاه إبنه وابن أخته معتز وسوف يزول بمجرد الحصول عليهما هذا ما سوف نعرفه فى الحلقة القادمة إن شاء الله
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة